IMLebanon

«مأساة تاريخ لبنان المزّيف»!!

  لا بُدّ لنا من متابعة ما بدأناه أمس مع «لبنان الذي كان للشيعة حتى عام 1760»، إذ يصف الكاتب د. سعدون حمادة تاريخنا اللبناني بـ»المأساة الكبرى»، ويعتبر «حمادة» أنّ التاريخ اللبناني المعروف غير حقيقي وناقص ومجتزأ، وأنّ التاريخ الحقيقي للبنان طُمِس واستُبْدِل بتاريخ الشوف، ويعتبر «حمادة» أنّ التاريخ الكلاسيكي الذي يدرس اليوم في المدارس… اقرأ المزيد

« لبنان كان للشيعة حتى العام 1760»!!

لا يختلف حال لبنان السياسي عن المشهد الذي كرّسه الكاتب «سعدون حمادة» في كتابه «تاريخ الشيعة في لبنان»، ثمّة الكثير ممّا يُثير التساؤلات حول الكتاب وتوقيت إعداده وصدوره مع عرض المثالثة الذي قدّمه علي لاريجاني  للفرنسيين قبيل انعقاد مؤتمر»سان كلو»، وبكلّ أسف يتلّهى المسيحيّون اللبنانيون عن واقع «المؤتمر التأسيسي» الذي يُطلّ برأسه بشكلٍ سافر، والمشهد… اقرأ المزيد

«مهزلة لبنانيّة» !

غلب على مزاج اللبنانيين حال من السأم العام تسيطر عليهم من كلّ ما يحدث من النفايات إلى الكهرباء إلى موجة الحر الرهيبة التي تضرب منذ أسبوعين، إلى تعطيل الحكومة وشلّها، إلى الوزراء العاجزين عن القيام بمهامهم واستعادوا في اليومين الماضيين «الوعيد» بالكوارث والمزيد من المصائب، لكأنهم لا يجدون سوى الشعب اللبناني ليمعنوا في قهره وزيادة… اقرأ المزيد

المنطق المرفوض والإرهابي أحمد الأسير

قد نعذر البسطاء من أبناء الطائفة السُنيّة العالقين في فخّ التساؤل عن «زعران» سرايا المقاومة والغمز من قناة دورهم في معركة عبرا، ولكن من لا نعذرهم هم الذين «تصدّروا»لانتقاد «العدالة في لبنان تبدو في أسوأ أيامها، فهي تعتقل داعية دينيًا فقط لغوغائيته وتحريضه»، كان لمقال الأستاذ عبد الرحمن الراشد في جريدة الشرق الأوسط بالأمس وقع… اقرأ المزيد

«حاكم لبنان شيعي وهو ينصب البطريرك» التفريط مجدداً بحقوق المسيحيين!

في العام 2008 خرج كتاب حمل عنوان «تاريخ الشيعة في لبنان» عن دار الخيال، للكاتب الدكتور سعدون حمادة، يقول ببساطة: «لبنان كان للشيعة حتى العام 1760»، هذا الكتاب وصاحبه حاز تحديداً «الجائزة العالمية للكتاب» من إيران العام الجاري، وسلم الرئيس الايراني حسن روحاني خلال احتفال حاشد في قصر المؤتمرات في طهران «الجائزة» لصاحبه، مشدداً «بكامل… اقرأ المزيد

سؤال للعونيين: وماذا عن «الجمهورية الإسلاميّة في لبنان»

رفع مناصرو التيار العوني في تحرّكهم السّاخر والهزيل، فالعدد الحقيقي لا علاقة له بعدد السيارات، خصوصاً أنّ بينها سيارات تحمل لوحات سورية ترفع تمويهاً علم التيار العونيّ، رفع العونيون علم تيار المستقبل وقد كتبوا عليه: «الدولة الاسلامية ? إمارة لبنان»، يذهب النائب ميشال عون وجمهوره في استعداء الطائفة السُنيّة إلى أقصى الحدود، ونظنّه بهذا العنوان… اقرأ المزيد