غزّة والفسطاطيْن
هي حربٌ على الإسلام وليس على العرب، فكثير من العرب يدهم بيدِ بنو إسرائيل عدوّ الإسلام والمسلمين منذ خرجت النبوّة منهم، ولا ولم ولن يتغيّر اليهود، فهم لا يحتاجون إلى عذر أو سبب للقتل، فمن مجزرة الطنطورة عام 1948 إلى حرب إبادة غزّة ليس أفظع مما نراه اليوم إلا ما رواه رجال العصابات… اقرأ المزيد