IMLebanon

هل الزمن يمضي سريعاً أم نحن أسرى الحالة البشيرية؟

  41 عاماً على استشهاد بشير وهو حيٌّ فينا 41 عاماً مرّت. أتتصورون؟ يا الله. كأنه اليوم. كأنها البارحة. كأننا في 14 أيلول 1982. وكأنني أسمع صراخ أبي مجدداً- وضرباتِ يدهِ بقوّة على الجدران- وصوته المتهدج الباكي يردد: مات… قتلوه… إغتالوا بشير… بشير مات. إستشهد بشير. إستشهد حلمنا ببشير وبوطنٍ تمنيناه وحلمنا به على شاكلة… اقرأ المزيد

كريم مروة: إنتهت الشيوعية فابحثوا عن شيء آخر… وهـل الله كلّف نصرالله بأمرِنا؟

  أحلام إبن الرابعة والتسعين لم تنضب و15 كتاباً “على الطريق”     غريبٌ حقاً هذا الرجل. هو يدنو عمراً من نهاية قرن (94 عاماً) لكنه ما زال شاباً مليئاً بالأحلام والآمال عكس شباب – في العمرِ- كثيرين. إنه يُفكّر اليوم في إنجاز خمسة عشر كتاباً جديداً بدأها محدداً لها مواقيت زمنية ممتدة إلى قرن… اقرأ المزيد

حين انتهت رحلة سياحية دينية عند نقطة فرع كفرسوسة

  تهمته الإنتماء إلى “القوات” ثم ضربُ عامل سوري   على الحدود اللبنانية السورية، عند معبر المصنع، باصات تروح وتجيء. ثمة لبنانيون يقصدون، في أيام الشحّ هذه، سوريا «كزدورة». هناك لبنانيون يعتقدون أنهم بمئة دولار سيسوحون خارج الحدود ويزورون صيدنايا ومعلولا ودير الراهب بحيرا ودير مارموسى الحبشي والكنيسة المريمية وسيدة النياح وكنيسة القديس بولس الرسول… اقرأ المزيد

هنا “كوع الكحالة” والتاريخ والجغرافيا والحقيقة

    المغدور فادي بجاني (أبو يوسف) يوارى اليوم في الثرى     إستيقظنا على خبر قتل الحنتوش (الياس الحصروني) في عين إبل، وغفونا على خبر قتل أبو يوسف (فادي بجاني) في الكحالة. وهناك من لا يزال يسأل: لماذا كل هذا الغمّ والعبوس اللذين يسكنان القلوب والوجوه؟ تتوالى الأحداث التي تنسينا أحداثاً. في كل مرّة… اقرأ المزيد

أشباح شارع المعرض… التجوّل ممنوع بأمرٍ من صاحب البرلمان

  السياحة “عال العال”.. ماذا عن قلب بيروت؟!     السياح في البلد مثل رذاذ المطر، مثل حبات الرمال الذهبية، المفلوشة على أجمل الشواطئ اللبنانية. البلد لا يسعهم. الفرح أيضاً. حكومتنا تغازل نفسها مغرورة، متعالية، متغطرسة ومتباهية بثورة سياحية إصطناعية. عدد السياح الذين أتوا- وما زالوا يأتون يوميا إلى لبنان- أكثر من التوقعات. إنهم يسوحون… اقرأ المزيد

مكاتب استخدام ضالعة في تهريب العاملات الأجنبيات

  حقّ المواطن على دولته أن تحميه. لكن، ما يحصل في بلادِنا، أن الجميع باتوا يستقوون- بأشكال وأدوات عدّة – على ابن البلد وإذا تذمر يُقال: يا له من عنصري! الحقّ – يا عالم – يفترض أن يكون سيفاً قاطعاً لكن هنا الحقّ مطاط حيث اللبن يمكن أن يكون لونه أسود والكاكاو أصفر والبحر أحمر… اقرأ المزيد