فرنسا تقذف ما تبقّى من مبادرتها إلى أيلول
جان إيف لودريان مجدداً في بيروت، لكن هذه المرة ليست ككل المرات. إنّها زيارة الاعتراف بأنّ كل ما قامت به الدبلوماسية الفرنسية في رحلة تسويق الحل «الواقعي» كان سراباً، وانتهى بالدعوة بعد أكثر من شهر في ظل الفراغ، لاجتماع عمل، استعيض به عن الحوار، كي لا ينطبق على فرنسا الاتهام بمحاباة «حزب الله». … اقرأ المزيد