7 آلاف مقاتل فلسطيني… قنبلة قابلة للتفجير
ما زال مخيّم عين الحلوة «جمراً تحت الرماد»، وقد تسقط كل المعالجات اللبنانية والفلسطينية وحتى العربية، إذ لا يمكن إنهاء حالة الفلتان دون حلّ جذري. وتكثر المهمات الملقاة على عاتق الجيش اللبناني مع توسّع الموجة الثانية من النزوح السوري، وباتت عين الجيش على الحدود والمخيّمات بكل أشكالها سواء أكانت فلسطينية أم سورية. أعادت… اقرأ المزيد