لبنان وسوريا إما الحضن العربي أو الوصاية التركية!
في محصلة عام مضى خلاصة وفحوى، فبالعقل أو العين المجرّدة سيّان إنَّا لعاجزون عن مواجهة حتمية قدرية، أَليسَ نكران القدر صنو جحود عن قدرة لله..؟ يقيناً، من ذهبوا زَهوا لعودة الى الخالق فيما القتلة مأجورين من شيطان ورحيب مملكة للهب مأواهم.. من بَقوا لهم من حياةٍ مُتعة مَالٍ وبَنون، اما الكثرة فصليبهم سعي تحدٍّ… اقرأ المزيد