مستقبل لبنان
كان يوم 14 شباط 2005 من احلك أيام حياتي. لكن اثناء الإبحار في الظلام، كان من دواعي الراحة التي لا حد لها أن اعرف أنني لست وحدي. أولاً انضمّت إليّ في الحداد عائلتي الحبيبة، وعائلات الضحايا الـ21 الآخرين، كما انضم اليّ بعد ذلك الدعم المتدفق من مئات الآلاف من المواطنين العاديين الذين شعروا… اقرأ المزيد