بين الفوضى ومجلس الأمن خيط رفيع
لا جديد جدّياً في الموضوع الحكومي. لا يزال القرار الاقليمي الكبير، بعدم دنو اللحظة المطلوبة للسماح بفك أسر الولادة الحكومية، يختبئ خلف العِقَد الظاهرة والتي ترتكز على حسابات شخصية وذاتية ضيّقة. لم يتغيّر تفكير رجال السلطة في لبنان، رغم المآسي الكثيرة التي حلّت، ورغم تبدّل وجوه واسماء وانتماءات الطبقة السياسية. الذهنية ذاتها استمرت، والاهداف… اقرأ المزيد