لهذه الاسباب لن تعلن حالة الطوارئ
من المنطقي أن يرتفع منسوب القلق ليصِل الى حد الهلع لدى بعض اللبنانيين. فالفيروس الغامض الذي يشنّ حرباً عالمية على البشرية ما يزال منيعاً على أي علاج أو سلاح مضاد يحدّ من انتشاره. في نهاية الأمر ستنتصر البشرية، هذه هي دروس التاريخ، لكن في أي مدة زمنية وبأيّ كلفة بشرية؟ هذا هو السؤال الأهم.… اقرأ المزيد