IMLebanon

قطاع التأمين مهدّد في 2023

  بعد صموده النسبي منذ بداية الأزمة   تتسع دائرة القطاعات التي تتعرض لشظايا الأزمة الاقتصادية والمالية في لبنان، وخاصة بسبب حجز الأموال في المصارف والقيود على التحويلات، واستمرار انهيار سعر الصرف أمام الدولار وبالتالي انهيار القدرة الشرائية للمواطنين. فكيف تمكن قطاع التأمين من الصمود؟ وما هي تحديات هذا القطاع؟ وماذا ننتظر منه في هذا… اقرأ المزيد

خوري: فاسدون يمنعون قيام الحكومة الإلكترونية

  المهارات متوفّرة والبنى التحتية جاهزة والتطبيق سهل والمنافع هائلة   من حق أي مواطن الوصول إلى المعلومات والبيانات المختصة بالشؤون العامة والاجتماعية، حيث يعتبر المواطن شريكاً في الرقابة إلى جانب التفتيش المركزي. فلماذا تصعب رؤية الادارات العامة والمؤسسات كافة في لبنان مجتمعة في مكان واحد (رقميا) للتنسيق والعمل معا؟ وأين أصبحت استراتيجية التحوّل الرقمي… اقرأ المزيد

قطاع التجميل يزدهر رغم ندوب الأزمة

  يبقى لبنان مركزاً إقليمياً لـ”الجمال”   إكتسب قطاع الطب التجميلي في لبنان شهرة كبيرة محلياً واقليمياً، ويعود ذلك إلى سمعة الأطباء اللبنانيين ونظرة العالم إلى المرأة اللبنانية على انها تهتم كثيراً بمظهرها. غير أنه بعد الأزمة التي عصفت بلبنان، والتي يفترض انها حولت اهتمامات معظم اللبنانيين نحو تأمين لقمة العيش، وعلى عكس كل التوقعات،… اقرأ المزيد

لبنان يتلهّى بقشور السياسة الداخلية ويهمل حماية أسواق التصريف الخارجية

  خسر 10 في المئة من صادراته الصناعية و50 في المئة من الزراعية   تنهار مؤسسات الدولة الواحدة تلو الأخرى، ومعها تنهار جميع قطاعاتها الإنتاجية والخدماتية. وبدلاً من تعزيز العلاقات مع أسواق التصريف الخارجية لحماية الصادرات، بوصفها بوابة أساسية لإدخال الدولار، جرى العكس تماماً. فالدولة الملهية بالمناكفات السياسية، وحماية المصالح الشخصية للمتنفّذين من الذين عاثوا… اقرأ المزيد

أسعار الفاكهة والخضار تستأنف إرتفاعها… والضحية: المستهلك!

  اقتصاد “غير منتج” إذا بقي القطاع الزراعي خارج إهتمامات المسؤولين   يمكن أن تكون الاسباب كثيرة وراء ارتفاع أسعار الخضار والفاكهة في الاسواق ومبررة، ولكن يبقى السبب الاساسي هو جشع وطمع التجار. وهو الأمر الذي يمكن ملاحظته عن طريق تفاوت الاسعار بين محل وآخر وبين أسعار الجملة والمفرق.   “الحق كلو على الدولار” حجة… اقرأ المزيد

التضخّم سيأكل الزيادات على الرواتب والأجور سريعاً

  منصور: تصحيح الأجور “تسمية شعبوية” أما في الإقتصاد فتسمّى “وهْم المال” في الوقت الذي يستمر فيه تراجع الليرة اللبنانية مقابل الدولار، ويتفاقم «نزيف» انهيار القيمة الشرائية للرواتب والاجور، التي فقدت لغاية الآن نحو 95 في المئة من قيمتها، أُقرت موازنة 2022 وأصبحت واقعاً. ولعلّ أبرز من تضمنته كان زيادة رواتب موظفي القطاع العام المدنيين… اقرأ المزيد