يا صاحب الغبطة أزِل منا القلق
أرجو، يا سيّدي، أن يتّسع وقتكم لقراءة الآتي. لقد درَجتُ أن أتوجّه إليكم من هذا المنبر في «الشرق»، بمقالات في المُلمّات الوطنية والسياسية مؤيّداً مواقفكم الجريئة. اليوم، الموضوع يتخطى السياسة، ليتناول شأن العقيدة التي نؤمن بها كما رسمها ربّنا ومخلّصنا في إنجيله المقدّس. سيّدنا، أين نحن مما يجري في كنيستنا المسكونية الجامعة المقدّسة،… اقرأ المزيد