عينٌ على الحقائب الوزارية وقلبٌ على المقاعد النيابية
يكذبون في ما يزعمون عن أن الرغبة وراء «مرض الاستيزار» ليست مجرّد الوصول الى جنّة الحكم إنما الإصرار على تنفيذ المشاريع الإصلاحية والإسهام في إقالة لبنان من عثراته والتمكن من إيجاد الحلول للأزمات المتراكمة من خلال الوجود المباشر في السلطة التنفيذية. واللبنانيون الذين خبروا الجماعة السياسية طوال العقود الثلاثة الأخيرة ليسوا في… اقرأ المزيد