بعد مغادرة أهالي العائدين من «موت النصرة»: خيمة العسكريين تنتظر أسرى «داعش»
هل من أحدٍ في الداخل؟ يطلّ علي عبد الغني برأسه من داخل خيمة أهالي «العسكريين المخطوفين» في وسط بيروت، مجيباً «كان في حسين (والد العسكري المخطوف لدى داعش حسين يوسف)، شرب قهوته ومشى منذ بعض الوقت ولن يعود قبل ساعتين». ينهي كلامه، ثم يعود إلى عمله الذي اعتاده كل صباح: يوضّب الأسرّة. يكنس أرض الخيمة… اقرأ المزيد