IMLebanon

تلال استراتيجية تسمح بالتحكم في مناطق شاسعة

على مدى الأسابيع الماضية، لم تهدأ الجبهة الشرقية لقرى البقاع الشمالي. لم يكلّ مسلحو المجموعات الإرهابية المنتشرون في جرود عرسال ورأس بعلبك عن تكرار محاولات التسلل، على غرار هجومهم قبل نحو شهرين في جرود رأس بعلبك لم تتوقف الاشتباكات يومياً، منذ هجوم المسلحين الارهابيين قبل نحو شهرين على «تلة الحمرا» في جرود رأس بعلبك وسيطرتهم… اقرأ المزيد

البقاعيون مع الخطة الأمنية لا «الهيصة الإعلامية»

لم يعد في الإمكان إحصاء عدد الخطط الأمنية التي نفّذت في البقاع، منذ سنوات، لضبط الأمن وتوقيف المخلّين بالأمن. الأمر الوحيد المؤكّد أنها، جميعها، باءت بالفشل، وكانت نتيجتها دائماً «صفر توقيفات لمطلوبين»، فيما لم تكن حصيلتها تتعدّى توقيف بضع سيارات أو دراجات نارية مشتبه في شرعيتها أو لكونها مسروقة. آخر الخطط، منتصف تشرين الثاني الماضي،… اقرأ المزيد

الجيش «يعدّل» إجراءاته في عرسال

تابع الجيش اللبناني تشديد إجراءاته على المعابر بين بلدة عرسال وجرودها، بغية محاصرة المجموعات الإرهابية التي تحتل الجرود، وقطع المؤن والمحروقات عنها. غير أن الجيش أدخل تعديلات إدارية على قراره الأخير، القاضي بمنع مرور أي لبناني أو سوري إلى الجرود ما لم يستحصل على تصريح مسبق من استخبارات الجيش في ثكنة أبلح، لتسهيل الأمر على… اقرأ المزيد

كيف يصل المسلحون إلى جرود القلمون؟

تركّزت الأنظار طيلة الأسبوع الفائت على معارك «التصفية» بين مسلحي تنظيم «داعش» وبقايا «الجيش الحر» في جرود القلمون وعرسال. كيف تمكن «داعش» من استقدام مسلحين إلى جرود عرسال وجرود القلمون المحاذية لجرود عرسال؟ يترقب الجميع تطورات حرب «البيعة» التي شنّها تنظيم «داعش» للحصول على ولاء باقي الفصائل المسلحة ومبايعتها الخليفة أبو بكر البغدادي، والسيطرة على… اقرأ المزيد

الدولة تنسى المفقودين: من يتحمّل مسؤولية الفضيحة؟

سريعاً، نسيت الدولة مخطوفيها. من امتهن «الشحاذة» ينتظر اليوم «مكرمة» من امير «داعشي»، لإطلاق سراح جنود الجيش والدركيين الذين خُطفوا من عرسال. ليس خبر عودة الرئيس سعد الحريري ما طغى على الخطف. السلطة نفسها تريد للبنانيين ان ينسوا هي الفضيحة بكل ما للكلمة من معنى. توقفت الأعمال الحربية في عرسال، لكن مصير 36 مفقوداً لا… اقرأ المزيد

عرسال تحت حصار المسلّحين

«هؤلاء ليسوا بشراً، ولا يفهمون غير لغة القتل والسلب. الوضع الإنساني في عرسال مأسوي»، بحسب ما يؤكد ابن البلدة محمود لـ«الأخبار» عبر الهاتف. الرجل الستيني الذي أصرّ على البقاء مع عائلته في بلدته «لأن المال يعادل الروح»، أكّد أن «لا كهرباء أو ماء أو أفران أو محال تجارية نبتاع منها ربطة خبز أو مواد غذائية.… اقرأ المزيد