نحو المزيد من التقهقر!
لا يمكن الاستمرار في هذه الحالة التراجعيّة والانهزاميّة أمام التقهقر الاقتصادي والاجتماعي والمعيشي الذي يشهد تدهوراً دراماتيكيّاً ومنعطفاتٍ خطيرة ستودي بالبلاد نحو الانفجار الكبير والفوضى المتزايدة التي ستخرج عن السيطرة وتتجه نحو واقع جديد لا تقل صعوبته عن حقبة الحرب الأهليّة المدمرة. لا يمكن الاستمرار في التمسك بالقشور السياسيّة وإلباسها العناوين الدستوريّة… اقرأ المزيد