لا “قدسيّة” للرئاسة والرئيس!
لم يسبق أن شهد لبنان هذا المستوى من الاحتقان الطائفي والمذهبي في فترات الهدوء والاستقرار، بل كان يتفاقم الأمر بشكل مريع في حقبات الصراع العنفي والدموي التي وصلت إلى ذروتها في الحرب الأهليّة الطاحنة. ولكن ما تشهده البلاد اليوم غير مسبوق نتيجة الخطاب الشعبوي والفئوي، الذي لا يرمي سوى إلى استقطاب الشارع والشارع المضادّ… اقرأ المزيد