IMLebanon

سجناء مبنى الإرهاب: نتعرّض للانتقام

اقتحمت فرق مكافحة الشغب مبنى الإرهاب في سجن رومية المركزي قبل أيام. السجناء يؤكدون أن غرفهم حُطِّمت وأن بعضهم تعرّضوا للضرب. في المقابل، تؤكد المصادر الأمنية أن حملة التفتيش «وقائية من دون ضربة كف». غير أنّ السجناء تحدّثوا عن انتقام علّق السجناء الإسلاميون إضرابهم المفتوح، للمطالبة بالعفو العام، قبل شهرين. الثمن كان موافقة العميد منير… اقرأ المزيد

«عصبة الأنصار» تحت الاختبار: هل سيُسلَّم المطلوبون؟

لا يزال عين الحلوة ملاذاً آمناً لمشتبه فيهم متورطين في عمليات تفجير في الداخل اللبناني. يرفض هؤلاء تسليم أنفسهم، مثلما تفعل البيئة الحاضنة لهم التي لا تثق بالأجهزة الأمنية والقضائية للدولة اللبنانية، ولديها اقتناع راسخ بأنّ «معظم ملفات الإرهاب مضخّمة ومفبركة لأهداف مبيّتة ضد المخيّم». تعزز ذلك تجارب عدة لموقوفين من أهل المخيّم رسّخت وجود… اقرأ المزيد

منع المحاكمة في «غوغل كاش»: التسوية تقضي بإزاحة يوسف… لا بسجنه

لم يصفح رئيس الحكومة سعد الحريري عن عبد المنعم يوسف. لعنة ملف تلزيم كاميرات بلدية بيروت قبل سنوات ظلّت تلاحقه حتى أطاحته. رَفضُ يوسف تمرير صفقة الكاميرات، آنذاك، أنهى مستقبله. هكذا تقرأ مصادر معنية بملف الاتصالات حكاية نهاية عبد المنعم يوسف. فقد رُفِع الغطاء عنه سياسياً، لكن بقي القرار بحمايته قضائياً للحؤول دون دخوله السجن،… اقرأ المزيد

الأمن والقضاء أمام امتحان السبت: السلطة تغطّي مطلقي النار!

فضيحة التدخلات السياسية لدى القضاء، التي أدت الى إطلاق غالبية من أوقفوا بتهمة إطلاق النار بعد إعلان نتائج امتحانات «البريفيه»، تتوالى فصولاً. «قنبلة» وزير الداخلية نهاد المشنوق لم توقف التدخلات، ليتراجع عدد الموقوفين إلى سبعة فقط. السلطة التي تقدمت خطوة في مكافحة هذه الظاهرة عبر التشهير بمطلقي النار، تراجعت عشر خطوات بتغطيتهم وإطلاقهم الدولة اللبنانية،… اقرأ المزيد

غليان عين الحلوة: من حرب البيانات إلى التوعّد باغتيالات

لم يهدأ مخيم عين الحلوة بعد. تداعيات توقيف المطلوب الفلسطيني خالد مسعد المشهور بـ«خالد السيد» استحالت جمراً تحت الرماد. ورغم مسارعة العديد من الفصائل والقوى الفلسطينية إلى مباركة خطوة تسليم خالد السيد (المشتبه فيه بتنسيق عمليات إرهابية كانت ستستهدف مدنيين في شهر رمضان أحبطها الأمن العام وفرع المعلومات) والثناء على هذه المبادرة التي من شأنها… اقرأ المزيد

عين التينة: الوقت لن يحل المشكلة مع «المعلومات»

انقضت ثلاثة أشهر من دون حصول المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي على مصاريفها السرية البالغة ملياراً و300 مليون ليرة عن كل شهر. تزامن ذلك مع تصعيد أصحاب المستشفيات وتهديدهم بوقف استقبال عناصر قوى الأمن وذويهم ابتداءً من أول تموز المقبل إن لم يحصلوا على متأخراتهم المتراكمة بين عامي 2009 و2016، والبالغة تسعين مليار ليرة. بالنسبة… اقرأ المزيد