أميركا تطلب شركاء والخصوم يطالبونها بالتدخل
لا فضل لطرف على آخر في رفع الصوت ضد خطر داعش، بعد الصمت حيال الصعود السريع للتنظيم الارهابي. فالصارخون اليوم هم الصامتون بالأمس. والكل تصرف على أساس أن ترك داعشش يلعب بحرية هو جزء من توظيفه في ضمان مصالح محددة أو في الضغط على خصوم لتغيير مواقفهم من ملفات عالقة: أميركا، أوروبا، الدول العربية، تركيا،… اقرأ المزيد