من معركة دوما الى معركة الكيماوي
ليس لدى مجلس الأمن في خلاف الكبار سوى اللعب بمآسي الصغار. شيء من تبادل المندوبين للاتهامات والهجمات باسم دولهم، وسط التمسك بالقانون الدولي واعلان التعاطف مع القضايا الانسانية رفعا للعتب. وشيء من تكريس العجز عن التقرير في المحاسبة. أقسى معركة في الغوطة جرت خلال الأيام الثلاثين التي دعا المجلس بالقرار ١٤٠٢ الى وقف النار… اقرأ المزيد