مَن سيدفع ثمن «الانكسار الجديد» أمام الانقلاب المتمادي لـ «الثنائي الشيعي»؟
تبخّر الرهان على الفرصة التي كان يمكن أن تُشكلها المبادرة الفرنسية تجاه لبنان. غرق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الوحول اللبنانية، أو بالأحرى اندفع كثيراً إلى حد التسرّع بقياس قدرته على الفعل والتأثير. كل ما سيسعى إليه اليوم هو الخروج بأقل الخسائر الممكنة عبر تدوير الزوايا في مبادرته، تارة بالإشارة إلى أن باريس لا… اقرأ المزيد