IMLebanon

مربّو الأبقار يُعانون… والمعامل “تزغل” اللبن واللبنة!

حركة البيع تنخفض من 20 طناً يومياً إلى 3 أطنان خذوا أسرار معامل اللبن واللبنة من صغارها، أي الحلقة الأضعف، مزارعي الأبقار. الصرخة «عامرة» في ديار المزارعين في جبيل، البترون، الكورة والمتن. وأكثر الأصوات تضيء على أن كل المواد المصنعة، «مغشوشة». فإضافة الى أن ذلك يخفّض الطلب على منتوجاتهم ويضرب لهم عملهم، ما أدى إما… اقرأ المزيد

من أساليب “التقشف” في الترفيه: ليخة وبيسيكلات وسهرات بيتية

  حفلات أعراس وأعياد ميلاد وحفلات تخرّج… هل عادت إلى المنازل؟     بعد وداع سبل الترفيه «القديمة»، والتي أصبحت مكلفة، استحدث اللبناني أساليب أخرى تتناسب مع حجم مدخوله. فما هي هذه النشاطات الترفيهية التي تبعد عنه شبح الانهيار النفسي؟   لأن كسروان والمتن وجبيل غنية بمشاهد طبيعية، ومنازل مطلة، أو حتى «فيلات» تركها أهلها،… اقرأ المزيد

الراتب لا يكفي لتصليح سيارة… فتِّش عن الأرخص

  السيارات التي تستهلك بنزيناً أسعارها بالأرض   «جيب قطع السيارة، وتعا»، هذه نصيحة المعلم الميكانيكي في كل من المدينة الصناعية في جسر الباشا، الذوق، ووادي حنتوش (جونية). لكن لمَ هذه النصيحة؟ فما الذي يجري في الكاراجات، وما هي معاناة المواطن مع تصليح السيارات؟   لتصليح سيارته يحاول أحد الزبائن تجميع خمسين دولاراً، وهي ثمن… اقرأ المزيد

حتى “الفاليه باركينغ” ارتفعت أسهمه … مع تقلص حجم القطاع!

  بسبب أزمة المواقف انتشر “بيزنس” شركات تتولّى مهمة الركن     «ضرب» السيارة مكلف هذه الأيام. لا ينتهي ببضع دولارات. على هذه القاعدة، يتعامل رواد المقاهي، والمحال التجارية، والموظفون في المتن وكسروان وجبيل مع المسألة. مقايضة سلامة السيارة بخمسين الف ليرة التي قد تصل ليلاً الى المئة الف، أرحم من «الحدادة والبويا». كيف يتعامل… اقرأ المزيد

حق التعلم بالدولار!

  باعت هدية عرسها لتدفع قسط المدرسة   يتزايد الإعتداء على حقوق الإنسان في لبنان، مع الأزمة الاقتصادية التي تطال كل مستويات الحياة. وصل هذا التعدي على الحق في التعلم الذي يتمتّع به الأطفال والتلاميذ، وذلك بفعل الضائقة الاقتصادية، التي رفعت الأقساط المدرسية. هذا التدني في نوعية الحياة فرضته السلطة السياسية على الشعب اللبناني وانعكس… اقرأ المزيد

موظف الدولة: كيف يعيش؟

  الرواتب لا تكفي والإضراب لا يكفّي ولا يوفّي     فقدت الدولة اللبنانية رأس مالها في كل القطاعات التابعة لها. ومع عدم القدرة على تصحيح الأجور، بشكل لا يزيد من مستوى التضخم، هي تواجه خطر إنتهاء دور القطاع العام، مهما كانت أسبابه الاقتصادية، وهذا يعني عدم قدرتها على تأمين الخدمات العامة. كيف ينعكس ذلك… اقرأ المزيد