IMLebanon

حركة المغادرين في المطار لا تزال «منطقية»

  «لا صحة لكلّ ما يُشاع عن هجمة على السفر»، وفقاً لتأكيدات المدير العام للطيران المدني فادي الحسن، مشيراً إلى زيادة في أعداد المغادرين وتراجع في أعداد الواصلين جرّاء توتر الأوضاع الأمنية، «لكن على نحو طفيف، وليس تهافتاً كما يصفه البعض، ولا يشبه الهجرة التي تسبق الحرب عندما تتضاعف أعداد المسافرين أمام أبواب المطار».  … اقرأ المزيد

أسعار الكتب ترتفع 25% و«المستعمل» عملة نادرة

  على أبواب العام الدراسي، تشهد مكتبات بيع الكتب المدرسية تهافتاً لـ«الظفر» بكتب مستعملة في حالة جيدة. تخرج لطيفة عابسة بعدما باعت كل كتب ابنتها مقابل 750 ألف ليرة اشترت بها كتاباً مستعملاً واحداً! فيما الكتب الجديدة «أسعارها خيالية… كلّو بالدولار».   العام الماضي، اتّفقت وزارة الاقتصاد مع نقابة الناشرين على تقاضي 76% من سعر… اقرأ المزيد

القانون يعاقب ضحايا 4 آب: «تأخرت موتتكم»!

  منذ صدوره في 3 كانون الأول 2020، وُصِف القانون 196 الذي ساوى ضحايا الانفجار بشهداء الجيش اللبناني، بـ«المجحف في حقّ جرحى الانفجار» لأنّه استثنى أولئك الذين تسبّب الانفجار بإصابتهم بإعاقات مدى الحياة من أي تقديمات أو تعويضات، مكتفيا بمنحهم التقديمات الصحّية للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي كما ورد في القانون 220/2000 الخاص بالأشخاص المعوّقين. بمعنى… اقرأ المزيد

مؤسسات ذوي الاحتياجات: الرعاية لم تعد مجانية

    بشقّ الأنفس، أنهت مؤسسات ذوي الاحتياجات الخاصة عاماً مأزوماً، لتضع الأهالي، العام المقبل، أمام خيارين لا ثالث لهما: الإقفال أو تقاضي بدل مادي عن الرعاية والتأهيل   تلعب وزارة الشؤون الاجتماعية «الكارت» الأخير لرفع موازنات المؤسسات التي تهتم بذوي الاحتياجات الخاصة قبل التوجّه إلى الخطوة (ب) بتوزّع الأعباء المادية بين الدولة ومؤسسات الرعاية… اقرأ المزيد

اللحمة كـ«الذهب» والسمك للأغنياء فقط: ماذا نأكل في شهر رمضان؟

    بدّلت الأزمة الاقتصادية كثيراً في أنماط استهلاك اللبنانيين بما يتناسب مع قدرتهم الشرائية، وأحدثت تغييراً في موائدهم. أزالت أطباقاً، واستعاضت بأخرى، وأدخلت لمساتها في المكوّنات. التغيير الكبير حصل على مستوى اللحوم (اللحمة الحمراء والدجاج والسمك) بعدما ارتفعت أسعارها بشكل جنوني. فهل ستغيب عن الموائد الرمضانية بعدما وصل فلتان سعر صرف الدولار إلى مستويات… اقرأ المزيد

تقشّف في التنقل: تعرفة «السرفيس» لا تحتمل زيادة

  عين سائق الأجرة على مؤشر الوقود، ويده على قلبه، «أخذت منك 100 ألف، وصرفت 150 ألفاً لقاء البنزين»، يقول للراكبة التي تجلس في الخلف، مؤنّباً إياها لأنه لم يتوفّق بأي راكب آخر في طريقه من برج البراجنة إلى محلة الحمرا. «خسارة بخسارة»، يكرّر متمتماً قبل أن يصرخ غاضباً: «سأعود إلى المنزل وأركن سيارتي حتى… اقرأ المزيد