IMLebanon

هل تتحمّس «اليونسيف» لسدّ النقص في الكتاب الرسمي؟

    ينشغل النظّار في مدرسة الأمير شكيب إرسلان الرسمية في توزيع الكتب المكدّسة والمفروشة على طاولة، تبدو مستعملة لكنها بحالة جيّدة. يساعدهم في الفرز والتوزيع شبّان وشابّات يلبسون بزّات كُتب عليها: «كشافة التربية»، يصعدون السلالم لاهثين، ويسلّمون الأساتذة الكتب التي تصل أخيراً إلى أيدي الطلاب، فـ«يلتهمونها» بحماسة. في مدارس رسمية أخرى، يُنفض الغبار عن… اقرأ المزيد

الثانويات الرسمية في يوم التسجيل: لا تسجيل

    كان يفترض أن تنطلق أمس عملية التسجيل في الثانويات الرسمية. إلا أنّ المشهد كان يشبه إلى حد بعيد تقبّل التعازي بالعام الدراسي الجديد بدلاً من استقباله، ولو ظهرت خروقات لقرار الرابطة مقاطعة التسجيل في عدد قليل من مدارس بيروت وجبل لبنان والكثير من مدارس الجنوب والبقاع.   برج البراجنة بدأت الجولة على الثانويات… اقرأ المزيد

اللبنانية لا تعمل في «تنظيف البيوت»

  قبل نحو عامين، «قامت القيامة» على زوجة رئيس الحكومة السابق حسان دياب نوّار المولوي لأنها «تجرّأت» ودعت اللبنانيات في حديث إذاعي إلى العمل في المنازل، مثل أي وظيفة يمكن أن تندرج في قانون العمل «فيحصلن على راتب شهري وضمان صحي، ومن غير الضروري أن يشمل العمل منامة في منزل صاحب العمل، وهكذا لا تخرج… اقرأ المزيد

«سوق الأحد» في الحمراء: زبوناتنا طرن إلى دبي

منذ سبع سنوات، نظّمت جمعية «أريس» التي تُعنى بتدريب النساء غير العاملات للدخول إلى سوق العمل تحويل موقف سيارات في الحمراء إلى سوق شعبي كلّ يوم أحد. ومع أنّ هذا السوق لم يُنشأ كرمى لفئة معيّنة، بل «لجميع اللبنانيين والأجانب من مختلف الجنسيات حيث يجدون السلع بأسعار مشجعة»، وفق المسؤولة عنه فاتن شحادة، إلا أنه… اقرأ المزيد

أزمة» عمالة منزليّة: غادرن ولن يعدن

    رحّلت الأزمة الاقتصادية العاملات المنزليّات الأجنبيّات من لبنان. ورغم استمرار الحاجة إلى العمالة المنزلية إلا أنّ الطلب لا يقابله عرض من اليد العاملة المحلية. هذا يعني أننا نمرّ بـ«أزمة» عمالة منزلية، حتى لو بدا التوصيف مبالغاً فيه للوهلة الأولى، لكن بالنظر إلى التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لإقفال مكاتب الاستقدام، والتخلّي «عنوة» عن العاملة في… اقرأ المزيد

درس الصغار للكبار | شربل وناديا: «لن نبارز إسرائيلياً»

  كان بإمكان لاعب الفنون القتالية شربل أبو ضاهر ولاعبة الشطرنج ناديا فواز أن يبارزا «إسرائيلياً» ويعودا إلى لبنان و«لا مين شاف ولا مين دري». لكنْ «الطفلان» (15 عاماً و12 عاماً) قرّرا: «لن نلعب مع إسرائيلي». ما حصل أكبر من تسجيل موقف معادٍ للتطبيع، وأعمق من خسارة نقطة في جولة أو اجتثاث الحلم بالبطولة. هو… اقرأ المزيد