6 حزيران… إنتفاضة بعناوين سياسية ومطلبية
ضرب الحراك موعداً جديداً لتذكير السلطة بأنّه لا يزال يلعب دور المراقب الفعّال، واتخذ من السادس من حزيران موعداً لانتفاضته الثانية، بعد أن «خذلته» الحكومة الجديدة التي لم تختلف عن سابقاتها من حيث النهج ومقاربة الملفات. هذه المرة اتخذت التعبئة العامة بعداً آخر لا يشبه تعبئة كورونا، هي تعبئة «ثورية شعبية» رفضاً للاستهتار… اقرأ المزيد