“بكرامة وأمان” وِفق المذهب الأسدي
يتشاطر النظام الأسدي على حساب لبنان في جريمة قتل يوسف طوق. يحسب أنه يسجِّل هدفاً في شِباك الشقيقة المُستباحة سيادتها، مُستخدماً مفردات لا علاقة له بها من قريب أو بعيد. إذ تدعو “مصادر” هذا النظام “المهجّرين السوريين الذين أجبرتهم ظروف الحرب الظالمة على مغادرة البلاد، للعودة الى وطنهم والعيش فيه بكرامة وأمان”، مع وعود… اقرأ المزيد