الموارنة… في عيدهم
يُستحسَن لو يبتعد الموارنة في عيد شفيعهم عن جَلد الذات والكلام عن مظلومية تبدأ بالفراغ الرئاسي ولا تنتهي في «الحوض الرابع والكازينو»، من أجل التأمّل بأحوالهم والتفكير في ما إذا كان يُفترَض إدخال تغييرات على ممارستهم واستطراداً على دورِهم، أم الاستمرار في النهج نفسه. في كلّ محطة دينية-وطنية تتجدّد الدعوات القلبيّة والصادقة من أجل أن… اقرأ المزيد