IMLebanon

هل يتلقّف باسيل وجعجع مبادرة فرنجيّة؟

    بعد التوقعات التي سادت على مرّ الاشهر الماضية من انّ الامور تتجّه الى تأييد اقليمي ودولي ومحلي لا بأس به لترشيح رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية، فإنّه لا بدّ من التطرّق إلى خواتيم هذه الرحلة من زاوية مصلحة اللبنانيين اولاً والمسيحيين ثانياً. يقول متابعون للإستحقاق الرئاسي، انّ وصول فرنجية إلى سدّة الرئاسة الاولى… اقرأ المزيد

فرنجية في باريس: بدأت مرحلة الضمانات

    منذ وصول رئيس تيار «المردة» سليمان فرنجية إلى باريس، تركّزت الأنظار والاهتمامات على زيارته للعاصمة الفرنسية، التي جاءت بعد ايام من الاتصال الشهير الذي أجراه الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان، وتناولا فيه حصراً اوضاع لبنان واستحقاقاته، في اطار التعاون القائم بين البلدين إزاء هذا الملف. إنقسمت الاوساط… اقرأ المزيد

التسوية حصلت… والغضب والرفض لن يبدلاها

  تدلّ كل المعطيات المحيطة بالاستحقاق الرئاسي في هذه المرحلة وما يرافقها من تصعيد في المواقف من هنا وهناك، انّ هذا الاستحقاق دخل في المراحل الاخيرة الفاصلة عن إنجازه، وذلك خلافاً لكل التفسيرات والتأويلات المتناقضة التي تعطى لهذا الحراك الداخلي او الخارجي في هذا الاتجاه. ويعتقد مواكبون للاستحقاق الرئاسي انّ الغضب والرفض اللذين يعتريان مواقف… اقرأ المزيد

ميقاتي دقّ جرس الإنذار: «ما فينا نكفّي هيك»

    دقّ رئيس الحكومة نجيب ميقاتي جرس الإنذار في وجه الجميع، محذّراً من تعاظم الأخطار التي تتهدّد البلاد المنهارة على كل المستويات، رافضاً جعله «شمّاعة» يعلّق عليها الجميع اسباب كل الأزمات، وواضعاً إيّاهم أمام مسؤولياتهم، ومحدّداً «ارتكابات» كل فريق وأخطائه التي حالت ولا تزال تحول دون الدخول في آفاق الانفراج عبر انتخاب رئيس جمهورية… اقرأ المزيد

طهران لا تربط لبنان باتفاقها مع الرياض

    في خضمّ التحضيرات الجارية لتنفيذ الاتفاق السعودي ـ الايراني لتطبيع العلاقات بين الرياض وطهران خلال شهرين، بَدا انّ الايرانيين يستطلعون المواقف والاوضاع في عدد من دول المنطقة استعداداً لهذا الاستحقاق وما سيكون له من تداعيات وانعكاسات عليها. وفي هذا الاطار اندرجت زيارة رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية في الجمهورية الاسلامية الايرانية الدكتور كمال… اقرأ المزيد

نعم ..«الثنائي» كان يعلم بــ«الاتفاق»

  خلافاً لكل ما قيل ويُقال، نعم كان «الثنائي الشيعي» على علم مسبق بصيرورة المفاوضات السعودية ـ الايرانية، إلى اتفاق حتمي على تطبيع العلاقات بين الرياض وطهران، فيما كان الفريق الآخر بكل تلاوينه لا يعلم شيئاً، سوى انّ هناك مفاوضات قد تتوصل إلى اتفاق او لا تتوصل، وربما كان يظن انّها ستفشل.. تجزم اوساط مطلعة… اقرأ المزيد