هذا ما كانت تنتظره الرياض من روحاني في اسطنبول
ثمّة إجماع داخلي وإقليمي، وحتى دولي، على أن لا خلاص للبنان والمنطقة من الأزمات العاصفة بها ما لم يجلس الجانبان السعودي والإيراني الى طاولة حوار تنتج حلولاً لهذه الأزمات نظراً لما لهما من ثقل وتأثير يعوّل عليه العالمان العربي والاسلامي أن يصبّ في مصلحتهما الراهنة والمستقبَلية. عندما يُسأل الإيرانيون لماذا لا يبادرون عملياً الى الحوار… اقرأ المزيد