«عَقْدُ تأمين» أميركي لحماية عون وسلام
عندما عولجت مسألة التمثيل الشيعي في الحكومة، برضى «حزب الله»، راهن كثيرون على أنّ «الحزب» موافقٌ مسبقاً على برنامجها الذي سيتبنّى خطاب القَسَم، أي أنّه مستعدٌ للتخلّي عن سلاحه في شمال الليطاني. ولكن، منذ ذلك الحين، لا يفوِّت «الحزب» فرصةً ليقول للجميع: أخطأتم التقدير. سلاحُنا باقٍ! إذا تُرِك لبنان للتجاذب العنيف الحاصل حالياً على… اقرأ المزيد