IMLebanon

جزين: “التيار” يريد المقعد الكاثوليكي بأيّ ثمن!

  “موارنة جزين” و”سُنَّة صيدا” تعرّضوا لخرقٍ مزدوج على أيدي “شيعة جبل الريحان”: خرقٌ لمقعد ماروني في جزين ومقعد سنّي في صيدا. فكانت “فَشَّة الخِلْق” في المقعد الكاثوليكي الذي لا “ظَهْرَ له”، والضائع في أيدي الأقوياء. فعلاً، هناك خلطة عجيبة تشهدها دائرة صيدا- جزين. فقد تكرَّس الطلاق سريعاً بين “الأزرق” و”البرتقالي”، بعدما ظنّ كثيرون أنّ… اقرأ المزيد

«الغرباء» يتنافسون على المقاعد «المُستضعَفَة»

  ظاهرةٌ قديمة – متجدّدة أفرزَتها التحضيرات الانتخابية: هناك مقاعد نيابية في بعض الدوائر خرجت تماماً من أيدي المرشحين من أبنائها وبات محسوماً أنّها ستكون لمرشّحين وافدين إليها من دوائر أخرى. فهل يجب أن يسمح قانون الانتخاب بأن يكون النائب عن دائرة معيّنة، من خارج هذه الدائرة؟ يقود العميد شامل روكز لائحة «التيار الوطني الحرّ»… اقرأ المزيد

هيئة الإشراف هل «تجري المياه تحت أقدامِها»؟

  هل صحيح ما قاله النائب سيرج طورسركيسيان عن «توزيع الأموال بمقدار هائل، خصوصاً في المناطق حيث الحاصل الانتخابي منخفض؟» وتالياً، هل يتمّ التحقُّق من هذا الاتّهام، أو هو ذهَبَ أدراج الرياح، كما كل الفضائح التي تُثار في لبنان وتنطفئ منذ سنوات طويلة؟ والأهم: هل الجهاز المعني بالأمر، أي هيئة الإشراف على الانتخابات، أخذ علماً… اقرأ المزيد

معركة «التيارَين» في صيدا – جزين: مَن يقلِّص الخسارة؟

  الحريري يترشّح في بيروت، لكن صيدا هي بيته وميراثه… من والده إلى عمّته. لذلك، صيدا تعني له كثيراً رمزيّاً. في المقابل، لا يدرك البعض أنّ الرئيس ميشال عون، الذي نشأ في دائرة بعبدا ودخل المجلس النيابي عن دائرة كسروان، له حنين خاص إلى جزين. فأجداده كانوا في إحدى قراها، خِرْخَيّا، (هي اليوم مهجورة)، وذووه… اقرأ المزيد

بين كسروان وجبيل: ضياع شامل!

  هناك «كباش» بين «التيار الوطني الحر» و«حزب الله» في جبيل، وبينهما رئيس مجلس النواب نبيه بري. وهذا «الكباش» له انعكاسات وتردّدات في بعلبك – الهرمل، وتُسمَع أصداؤه في جزين ومرجعيون – حاصبيا ودوائر أخرى. و«التيار» مُحتار: هل يتعامل مع خيار «حزب الله» في جبيل؟ بالنسبة إلى «التيار»، معركة كسروان هي معركة «عاصمة الموارنة»، ومعركة… اقرأ المزيد

صدمة التمثيل المسيحي: الحقّ كان على الـ60؟

    لطالما رفع المسيحيون صوتهم ضد قانون 1960. كان بالنسبة إليهم «قانون المحادل والبوسطات» الذي لم يسمح بانتخاب أكثر من 30 نائباً أو 33 بأصوات المسيحيين. ولكن، في ظلّ القانون الحالي، هل سيتأكّد أنّ «الحقّ» على قانون الـ60 فقط؟ أم إنّ العلّة أوّلاً هي في قادة المسيحيين أنفسهم؟ عندما تمّ التوافق في الدوحة عام… اقرأ المزيد