أيّ هامشٍ لـ«حزب الله» بــعد تحريرِ الجرود؟
ما أن يهدأَ المدفعُ في الجرود حتى تبدأ منازعةٌ شرسةٌ بين القوى الداخلية، ولا سيما منها تلك المشارِكة في السلطة. فالجميعُ يريد الحفاظَ على رأسه أو على مكتسباته ليكون الأقوى في المرحلة المقبلة الزاخرة بالاستحقاقات الحسّاسة. سيتصرّف «حزب الله» على أساس أنه شريكٌ أساسيّ في اﻻنتصار وأنّ له موقعَه المميّز، وسيردّ خصومُه بالقول: «الجيشُ يمثّلنا،… اقرأ المزيد