مَن قَتَل «ثورة» 17 تشرين؟
ظنّ البعض أنّ مناخ الجوع والوجع والذلّ الذي سيبلغ مداه الأقصى، بدءاً من حزيران، سيفجِّر «انتفاضة 17 تشرين» أو «الثورة»، مجدداً، وتلقائياً. ولكن، تبيَّن أن لا «ثورة» في الأفق، ولا ثوار. وفي المقابل، تضحك منظومة السلطة «في عبِّها» بعدما حسمت المعركة لمصلحتها. عندما انطلقت «الثورة» في 17 تشرين الأول 2019، كانت تتميّز بدفقٍ… اقرأ المزيد