لبنان هدف الضربة الإسرائيلية الآتية؟
الانطباع السائد هو أنّ الولايات المتحدة هي الطرف الأكثر تأثّراً بصدمة الاتفاق الإيراني- الصيني. ولكن، في التدقيق، قد تسلك إدارة جو بايدن نهج تدوير الزوايا تجنباً للصدام. والطرف الوحيد الذي سيكون مضطراً فعلاً إلى الحسم، بالمواجهة أو بالرضوخ لـ«الامبراطورية الفارسية»، هو إسرائيل. وأيّاً يكن القرار، فهو مُكْلِف ولن يمرَّ بلا أضرار جانبية. مرَّ… اقرأ المزيد