خلوة آب: كلنا رابحون؟
عجيب أمرنا، نحن اللبنانيين. نقضي وقتنا نتقصى الاستحقاقات الدولية والإقليمية للتكهن بموعد حلّ مشاكلنا الداخلية الصرفة. انتظرنا من وزير خارجية فرنسا ان يحمل معه اسم الرئيس العتيد، فلم يفعل. بعده ننتظر حل مشكلة اليمن في اجتماعات الكويت الان. بحسب اعتقاد بعضنا ان حل قضايانا سيتبعها. إذا لم تنفرج في اليمن، فالاستحقاق التالي في انتظار تغير… اقرأ المزيد