IMLebanon

اللبنانيون يصنعون معادلة “الجيش والقضاء والثورة”!

  يعيش لبنان تحت وطأة معادلات “ذهبية” (لا ترقى الى مستوى الخشبية)، تُفرض بالإكراه اللفظي والعملاني على السواد الأعظم من الناس، من أجل غرزها زوراً وبهتاناً في عقولهم وذاكراتهم. ويبقى أخطرها معادلة “الشعب والجيش والمقاومة”، التي ابتدعها “حزب الله” عبر “مريديه” من أركان السلطة البائسة الفاسدة، بقوّة السلاح الإيراني والتعطيل “غبّ الطلب”، التي جرّت مسلسلاً… اقرأ المزيد

القضاء ليس بخير… لبنان ليس بخير!

  لا تزال مقولة رئيس وزراء بريطانيا ونستون تشرشل الشهيرة “بريطانيا بخير لطالما القضاء بخير”، وهو في خضمّ الحرب العالمية الثانية وخراب بريطانيا على يد الألمان، تدوّي في حاضرة القضاء العالمي، وتهزّ ضمائر الدول وقضاتها.   رهان قضائي تاريخي يذهب مثلاً في كلّ زمان ومكان، ليحطّ في لبنان، هذه المرّة وكلّ مرّة، مع المحاولات المكشوفة… اقرأ المزيد

“حزب الله” الخارج على “القضاء” لا القدر!

  لم يحقّق فيلم “عودة الإبن الضال” الى كنف الدولة والقضاء بنسخته “الحزب الإلهية” الجديدة، أي نجاح يُذكر على شبّاك تذاكر كارثة المرفأ، بسبب المبالغة المُفرطة وغياب الحبكة والإخراج السيّئ! ولا يُمكن للأموات قبل الأحياء، أن تنطلي عليهم حيلة “حزب الله” بمجرّد أن أخفى سلاحه تحت ثيابه، وبأنّه بين ليلة وضحاها آثر لـ”وجه الله” أن… اقرأ المزيد

إغتيال إيران “نووياً” يُحيي عِظام… “الشيطان الأكبر”!

  يبدو أنّ “اسطوانة” التوعّد بالردّ الساقطة بمرور الزمن، لن تنتهي في معرض “اللاردّ” والتنصّل التاريخي منه، مشفوعة بالعبارة الشهيرة في “المكان والزمان المناسبين” التي يردّدها النظام الإيراني، ومن قبله النظام السوري، على أثر الضربات الموضعية العسكرية غير المباشرة أو البوليسية المباشرة الموجعة من قبل “إسرائيل”.   غير أنّ هذه المرّة تختلف تماماً عن سابقاتها.… اقرأ المزيد

السلطة المستبدّة “أكبر من بلدها”… والمبادرة الفرنسية أولى ضحاياها!

  يبدو أنّ في لبنان ثمّة من هو “أكبر من بلده”، ويتكبّر على البلدان المجاورة الشقيقة والصديقة، ويكابر أمام كلّ المبادرات الدولية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من بلد على شفا الهلاك بفِعل الإنحدار السريع نحو انهيار كامل.   ويبدو أنّ المبادرة الفرنسية واحدة من ضحايا هذه السلطة المتجذّرة في الإستبداد، والموغلة في الفساد تاريخياً بفِعل… اقرأ المزيد

“حزب الله”… ما بعد بعد المفاوضات والعقوبات!

  يبدو ان هامش المناورة السياسية، كما العسكرية، بدأ يضيق لدى “حزب الله” الى حد التلاشي فالإنعدام. وسواء اعترف “الحزب” بذلك ام لا، فإن “ما بعد بعد” المفاوضات اللبنانية – الإسرائيلية لترسيم الحدود تحت نظره و”مباركته” لن تكون كما قبلها، وبالتالي فإن عليه أن يغيّر عملياً “قواعد الإشتباك” وتعديلها من طرف واحد تبعاً للتطورات التي… اقرأ المزيد