سكر، سيكار وسياسة
تتحكم الإعتبارات الاقتصادية أولاً وقبل كل شيء بقرار إدارة الرئيس باراك أوباما الشروع في اقامة علاقات طبيعية بين الولايات المتحدة وكوبا. خسراناً بخسران كان الاستثمار في الشعارات الأيديولوجية والمواقف السياسية منذ الثورة التي قادها فيديل كاسترو الى الانتصار عام ١٩٥٩. قبل أن يكتشف الثوار نِعَم الاشتراكية وما تنشره عقيدتها من عدالة اجتماعية في أرض السكر… اقرأ المزيد