جبران تويني ولبنان
مضت على لبنان أكثر من عشر سنين عجاف. لم يظهر هذا القحط في عجز الطبقة السياسية عن انتخاب رئيس جديد للجمهورية فحسب. بل يتمثل أيضاً بصورة صارخة في عدم تمكن العدالة بعد من تحديد الضالعين في اغتيال جبران تويني في ١٢ كانون الأول ٢٠٠٥، وآخرين قبله وبعده. ليس سراً أن البعض سعى، مراراً وتكراراً ومباشرة… اقرأ المزيد