IMLebanon

مناعة القطيع لا تمنع انتشار أيّ متحوّر جديد: جرعة واحدة من اللقاح تكفي؟

  أكثر من 200 مليون شخص حول العالم، بحسب موقع «بلومبرغ»، خضعوا للقاح «كورونا»، بعد أقل من ثلاثة أشهر على بدء حملات التلقيح. كمية الإنتاج الحالية للّقاحات غير كافية، وخصوصاً أن كل عملية تلقيح تتطلب جرعتين (باستثناء جونسون إند جونسون) لكل شخص، ما يعني ــــ نظرياً ــــ الحاجة الى 16 مليار جرعة تقريباً لتلقيح كل… اقرأ المزيد

«كورونا تشيكية» مقاومة للقاحات؟

  «النسخة البريطانية» في 98% من الإصابات   عملياً، بات لبنان تحت «السيطرة التامة» لـ«النسخة البريطانية» المتحوّرة والأسرع انتشاراً من فيروس «كورونا»، مع وصول نسبة المصابين بها إلى 98% من الحالات المؤكدة، فيما سُجّل ظهور «نسخة تشيكية» جديدة قادرة على مقاومة المناعة المكتسبة ضد الفيروس   98 في المئة من حالات الإصابة بفيروس «كورونا» في… اقرأ المزيد

هل يُمكن فرض اللقاح بالقانون؟

  يصطدم الإنجاز «السريع» في التوصل إلى «باقة» من اللقاحات المضادة لفيروس «كورونا» بسؤال الحرية الفردية. إذ أن قسماً كبيراً من سكان المعمورة، في الدول المتقدمة والنامية على السواء، يربط اللقاحات بـ«مؤامرات كونية». في دراسة حديثة أجرتها كلية الطب في جامعة واشنطن تبيّن أن 52% من الأميركيين فقط مستعدّون لتلقّي لقاح ضد «كورونا». وهذه النسبة… اقرأ المزيد

هل «النسخة البريطانية» وراء ارتفاع الوفيات؟

70 % من الحالات مصابة بـ«متحوّر» للفيروس   70 % من الإصابات بفيروس «كورونا» التي سجّلت خلال عشرة أيام ثبت أنها أصيبت بنسخة متحوّرة من الفيروس. هذا ما أظهرته متابعة لنتائج الدراسة التي يقوم بها الباحثان في الجامعة اللبنانية، أستاذ العلوم البيولوجية الدكتور فادي عبد الساتر وأستاذ العلوم الجرثومية الدكتور قاسم حمزة. وأوضح عبد الساتر… اقرأ المزيد

أكبر تجربة من نوعها على البشر: أي اللقاحات أكثر أماناً؟ 

  منذ فرض الإنسان وجوده «سيداً» على الكائنات، اندلعت حربٌ خفية بينه وبين الجراثيم، كادت عام 541 أن تقضي عليه، بعدما انتشر الطاعون كالنار في الهشيم عبر أوروبا وآسيا وشمال أفريقيا والجزيرة العربية، وأودى بما يراوح بين 30 و50 مليون شخص (بين 16 و23 في المئة من سكّان المعمورة). في عام 1796، كان لقاح الجدري… اقرأ المزيد

النسخة المتحوّرة من الفيروس ظهرت في 60 في المئة من إصابات بعض المختبرات: الفيروس البريطاني يجتاح لبنان؟

      مطلع كانون الأول الماضي، وقبل الإعلان عن النسخة البريطانية المتحوّرة من فيروس كورونا إعلامياً. لاحظ اختصاصيّو العلوم الجزيئية (متخرّجو الجامعة اللبنانية) في مختبرات كل من مستشفى بهمن ومستشفى الرسول الأعظم، «أمراً غريباً» بيّنته في نتائج هذه الفحوصات الـ pcr. إذ إن جيناً واحداً من أصل 3 تابعة للفيروس يجري تتبّعها لتأكيد الإصابة… اقرأ المزيد