حسن يعقوب يعلن الإنتصار
إلتقيت بعبودي الممانع، وهو ممن قطعوا من العقد السابع نصفه الأول بدرجة مقبول، كان نازلاً الدرج قفزاً كشاب في العشرين. استوقفته وسألته بنبرة جنبلاطية إلى أين؟ أجاب لاهثاً سأعود. إنتظرني. وبالفعل عاد بعد ساعتين حاملاً صينية بقلاوة مشكلة. خير هل تزوجت ابنتك ميرامار صديقها أخيراً؟ هل أنجبت كنتك رؤوف جونيور؟ هل ربحت «هبّوصة»… اقرأ المزيد