الردّ اللبناني على الورقة الفرنسية: لا قبول ولا رفض صريحٌ
لم يتلقف لبنان الورقة الفرنسية بإيجابية ولم يأخذها على محمل المبادرة الجدية، إذ جاءت في وقت بالغ الحساسية. فارتأى لبنان درسها على سبيل إمرار الوقت إلى أن تتوضّح رؤية الوضع في الداخل الفلسطيني وعودة الموفد الأميركي آموس هوكشتاين الذي في عهدته وحده ورقة الإتفاق على ما بعد وقف الحرب في غزة. أما الشروط الفرنسية… اقرأ المزيد