IMLebanon

«الفضل» لـ«كورونا» في تظهير المشاكل البنيويّة لأزمة التعليم

مشاريع الجهات المانحة تحمل أجندات لا تشبهنا   أزمة التعليم في لبنان بنيوية، وليست نتيجة جائحة «كورونا» التي كان لها «الفضل» في تظهير هذه الأزمة. المطلوب عقد تربوي جديد يستند إلى حاجاتنا الوطنية، لا إلى مشاريع «لا تشبهنا» تفرضها الجهات المانحة من دون أي دراسة لأثر هذه المشاريع على التعليم. وقبل ذلك، المطلوب، أولاً، إقصاء… اقرأ المزيد

كورونا يحاصر المدارس: هل يجري التكتّم على الإصابات؟

    بينما تصرّ لجنة كورونا ووزارة التربية على قرار العودة إلى الصفوف، يعيش بعض الثانويات الرسمية والخاصة تخبطاً نتيجة تسجيل إصابات بفيروس «كورونا» في صفوف أساتذة وطلاب. وزارة التربية تبدو مرتاحة لقرار حصر إقفال المدارس بيد الوزير فقط، في حين يتحدث البعض عن تكتّم الوزارة على الإصابات، ما سيؤدي إلى انتشار كبير   الحذر… اقرأ المزيد

اليوم الأوّل من العام الدراسي الحضوري: «أفضل من المتوقّع»

  عدا الإرباك المتصل بوجود مدارس وأساتذة وطلاب في مناطق «حمراء»، ترك اليوم الدراسي الأول انطباعاً مريحاً في صفوف المعلمين والتلامذة وأهاليهم، ولا سيما لجهة التدابير الصحية الاحترازية والوقائية المتخذة في الثانويات الرسمية والخاصة، أو أنّه أتى بالحد الأدنى «أفضل من المتوقع»، بالنظر إلى التهيّب الذي سبق افتتاح المدارس وبدء التعليم المدمج. مع ذلك، ثمة… اقرأ المزيد

لجنة كورونا: نحو العودة إلى المدارس

  أوصت، أمس، لجنة متابعة التدابير والإجراءات الوقائية لفيروس كورونا ببدء العام الدراسي من خلال التعليم المدمج، الجزئي والتدريجي، اعتباراً من 12 الجاري، لصفوف البريفيه والبكالوريا ـ قسم أول والبكالوريا ـ قسم ثانٍ (الثانوية العامة)، وما يوازيها في التعليم المهني، على أن تبدأ الدفعة الثانية من الصفوف الدراسية، بعد أسبوعين من الدفعة الأولى، أي في… اقرأ المزيد

التعليم المدمج في 12 الجاري؟

      تتجه الأنظار إلى اجتماع لجنة كورونا، اليوم، لتحديد مصير العام الدراسي الحالي، ولا سيما لجهة تطبيق التعليم المدمج (الذي يجمع بين التعليم الحضوري والأونلاين) في المدارس الرسمية والخاصة. وأمس، اتخذت لجنة التربية النيابية، في جلسة موسعة، توجهاً ببدء التعليم المدمج تدريجياً ابتداءً من الاثنين المقبل (12 الجاري)، كما كان مقرّراً سابقاً، مع… اقرأ المزيد

«صفر جاهزية» للتعليم عن بعد… وعن قرب

«التربية» للمدارس الرسمية: «دبّروا راسكم»   فيما تحوّل مديرو المدارس الرسمية إلى «متسوّلين» يراضون خواطر الدائنين لتسيير أمور مدارسهم وتجنيبها الإقفال، تتجه الأنظار إلى تصويب آلية الصرف في وزارة التربية وإعادة توجيه الهبات والقروض التي تأتي من منظمات دولية ولا تخضع لرقابة أي من ديوان المحاسبة أو التفتيش المركزي، وتُصرف في مجالات لا منفعة فيها،… اقرأ المزيد