IMLebanon

طروحات نواب «التغيير»… إخلال في التوازن أم شعبويّة؟

    أكدت جلسة انتخاب رئيس المجلس النيابي ونائبه وهيئة المكتب وأميني السرّ، وبحسب مصادر سياسية مواكبة، بأنها لم تشكل مفاجآت على مستوى النتائج، باعتبار أن فوز الرئيس نبيه بري كان محسوماً، ومن الدورة الأولى، ولكن المعركة كانت سياسية على نيابة رئاسة المجلس، ولكن الفارق كان بسيطاً بين الفائز النائب الياس بو صعب ومنافسه النائب… اقرأ المزيد

أكثر من سيناريو طُرح لنيابة رئاسة المجلس… وهذا ما حصل

    إكتملت الإستعدادات الجارية لإعادة انتخاب الرئيس نبيه بري لأربع سنوات جديدة، وهذا بات أمراً محسوماً، وربما سيعاد انتخابه من الدورة الأولى بفعل الإتصالات المكثّفة التي قام بها بري مع معظم الكتل النيابية والمستقلين، وبما في ذلك النواب «التغييريين»، فيما يُتوقّع أن تُحسَم مسألة نيابة الرئاسة، ومن سيكون نائباً له، قبل انطلاق جلسة اليوم،… اقرأ المزيد

بري يُدوِّر الزوايا.. ولا يأبه لشروط باسيل العالية

    اكتملت الإستعدادات اللوجستية والإدارية، وكذلك الأمنية، لجلسة مجلس النواب الجديد الثلاثاء المقبل، وبالتالي فإن رئيس المجلس النيابي نبيه بري، الذي سيعود رئيساً لولاية جديدة، لن يقدم على هذه الخطوات والإجراءات قبل معرفته المسبقة بمسار الجلسة، بما لديه من حنكة سياسية وخبرة في تدوير الزوايا، إذ ينقل ووفق المعلومات المؤكدة، أنه اتصل بالنواب الجدد… اقرأ المزيد

معركة رئاسة المجلس حُسِمت… ونيابة الرئيس بين «مَدّ وجَزر»

    بات محسوماً انتخاب الرئيس نبيه بري لولاية جديدة الأسبوع المقبل، في ظل الإتصالات التي جرت في الساعات الماضية، وبعيداً عن الأضواء بين الكتل النيابية، بمن فيهم النواب «التغييريين»، وحيث تم التوصّل إلى اتفاق يقضي عدم تعطيل الجلسة، أو أن يطرح أي نائب من «التغييريين» ما هو مخالف للدستور والأعراف، درءأ لأي فتنة طائفية،… اقرأ المزيد

سيناريوهات مطروحة للإستحقاقات المقبلة…

    ما زالت الإتصالات تدور بعيداً عن الأضواء بين كافة الكتل النيابية والمستقلين و»التغييريين»، وصولاً إلى تمرير جلسة انتخاب رئيس المجلس النيابي، وينقل في هذا الصدد، وفق معلومات مؤكدة، أن بعض الكتل قد حسمت خيارها، فعدا «الثنائي الشيعي» الذي سينتخب الرئيس نبيه بري لولاية جديدة، فإن «اللقاء الديموقراطي»، سيتّجه إلى الخطوة عينها، على ألا… اقرأ المزيد

هل تحوّلت إنتخابات رئاسة المجلس الى تصفية حسابات؟… الآتي أعظم

    كشفت معلومات، أن اتصالات جرت بعيداً عن الأضواء على خط باريس ـ بيروت، من أجل تجنّب أي صدام سياسي داخلي، مما يعيد البلد إلى أجواء مرحلة العام 2005، ويرسّخ الإنقسام السياسي العامودي، قد يؤدي إلى توتّرات أمنية، لا سيما وأن هذه المسائل تشهدها أكثر من منطقة ربطاً بنتائج الإنتخابات. وبالتالي، هناك طمس وتعتيم… اقرأ المزيد