IMLebanon

“الديوان” يوصي بإلغاء عقد INMOBILES لـA2P ويُحيل الملف للنيابة

  فصل ديوان المحاسبة في خلاف وزارة الإتصالات مع هيئة الشراء العام في موضوع الصفقة المعقودة بين شركة «تاتش» وشركة INMOBILES لتلزيم خدمة توزيع الرسائل الدولية القصيرة SMS الواردة من التطبيقات، أو ما يعرف بالـA2P. فتبنى توصيات هيئة الشراء العام في تقريرها الصادر بتاريخ 25 أيلول من العام الماضي، «لقانونيتها وموضوعيتها وإنسجامها مع المنطق السليم».… اقرأ المزيد

إسترداد إنشاءات كهرباء زحلة… لا يعني “العتمة”

  في 18 كانون الثاني الماضي، وبتأخير دام خمس سنوات، صدر عن مجلس الوزراء مرسوم «تحويل إنشاءات الإمتياز السابق لشركة كهرباء زحلة الى مؤسسة كهرباء لبنان». شكّل هذا المرسوم أحد الموجبات القانونية الأساسية لإتمام عملية تلزيم «الخدمات الكهربائية» ضمن نطاق إمتياز زحلة، وفقاً لما ورد في المادة الأولى من القانون رقم 198/2020 الذي مدد لشركة… اقرأ المزيد

تجهيزات الطاقة المتجدّدة… قنابل موقوتة بعد إنتهاء صلاحيّتها

    قبل أيام، إحتفلت وزارة الطاقة بولادة قانون الطاقة المتجدّدة، وقد شرّعت من خلاله للأفراد رفع كميات إنتاجهم الفردي للطاقة من 1.5 ميغاواط إلى 10 ميغاواط. بدت الخطوة متأخّرة في ظلّ الفوضى التي تسبّبت فيها طفرة تجهيزات الطاقة المتجدّدة التي غزت معظم أسطح المباني على مختلف الأراضي اللبنانية، لولا أن القانون هذه المرة جاء… اقرأ المزيد

تصدّعات متجدّدة على طريق ضهر البيدر… والحلول ترقيعية

    قبل أن تصل وزارة الأشغال لتحديد علاجاتها «الموقتة» على طريق ضهر البيدر من أجل الحدّ من مخاطر إنهيار جزء من تربة الجبال الملاصقة له، وتدعيم الجزء المتصدّع من البنية التحتية للطريق بمحلة «جسر النملية»، إنهار جزء آخر من حائط الدعم الذي ذكر أنه مشيّد منذ عهد الإنتداب الفرنسي، ليصبح التخبّط سيّد الموقف على… اقرأ المزيد

تلزيم خدمة الـOTT: خفايا وتناقضات تضع القرم أمام المساءلة

  في الأول من تشرين الثاني الماضي، عرض وزير الإتصالات جوني القرم من ضمن البند رقم 14 على جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء، طلب هيئة أوجيرو بأن تقدم لمشتركيها خدمة نقل المحتوى الذي يقع ضمن الخدمات المتاحة بحرية على الإنترنت، أو ما يعرف بخدمات الـOVER THE TOP واختزالاً OTT، على أن يتم ذلك بالشراكة مع… اقرأ المزيد

الإنهيارات والفيضانات تفضح البنى التحتية وفسادها: ضهر البيدر نموذجاً

  لا يمكن التذرع بالتبدلات المناخية التي تفرض هطول كميات كبيرة من الأمطار، لتحميلها وحدها مسؤولية الكوارث التي باتت مشهداً شبه يومي في أكثر من منطقة لبنانية. فذنب الأمطار الغزيرة الوحيد، وحتى لو تفوقت على معدلاتها السنوية، أنها فضحت إهتراء معظم البنى التحتية، التعديات، المخططات وأعمال تنفيذ الطرقات والمجاري الخاطئة، وغياب الصيانة، ليشكل كل منها… اقرأ المزيد