IMLebanon

اقتراح قانون للكابيتال كونترول: «قصّ الشعر» ثانياً؟

  يتقدّم النائب ميشال الضاهر، ظهر اليوم، باقتراح قانون مُعجّل مُكرر لفرض قيود على التحويلات المصرفية والسحوبات («كابيتال كونترول»)، لفترة مُحدّدة. هي الخطوة الجدية الأولى نحو خلق إطار قانوني لتقييد عمليات السحب والتحويل، في مواجهة إجراءات المصارف التعسفية. الاقتراح يواجَه بمعارضة قبل تقديمه، وتحديداً من رئاسة مجلس النواب   «الغنج» الذي لا يزال يسري على… اقرأ المزيد

مجموعات من الحراك تجتمع اليوم: حكي سياسة!

  تداعت أحزاب ومجموعات من الحراك الشعبي لتنظيم ورشة عمل اليوم، لبحث بنود سياسية تؤسس للمرحلة المقبلة، كـ:قانون الانتخابات، استقلالية القضاء، قانون الإثراء غير المشروع… اللقاء تكملة لاجتماعات سابقة كانت تعقدها المجموعات بعضها مع بعض، لكنّها هذه المرة قرّرت توسيع بيكار عملها لتطوير الخطاب السياسي   في خطوة تعكس إدراك الناشطين في الحراك ضرورة وجود… اقرأ المزيد

شربل نحاس يعتذر: مصيرنا مشترك مع المقاومين

      ليس شربل نحاس رجلاً تُختصر مسيرته بفيديو من أربع دقائق. في الساعات الثماني والأربعين الماضية، قيل في حقّه ما لم يُرمَ به الأعداء الحقيقيون للمقاومة، ورعاة النيوليبرالية في البلد. جماعة الـ«NGO›S» ومن تُطلَق عليهم تسمية «ناشطين»، وجدوا في الشريط القصير ضالّتهم «ليبلّوا أيديهم» بنحاس، هم المهجوسون بكيفية إسكاته وإخراجه من «ساحة الثورة».… اقرأ المزيد

«المردة»: ضدّ إسقاط عهد 8 آذار

  لم يستغل تيار المردة الانتفاضة الشعبية لتصفية حساباته مع التيار الوطني الحرّ و«الانقضاض» على «خصمه» الوزير جبران باسيل. يراقب الانتفاضة و«الشعب الموجوع» من «منطقته» شبه الهادئة، ويتصرّف من موقع «الحريص على المقاومة و8 آذار»   المواطنون الذين جابوا شوارع زغرتا أمس، واضعين الكمامات على وجوههم، فعلوها اعتراضاً على أزمة النفايات التي تُخيّم على القضاء… اقرأ المزيد

التيار العوني يحشد في بعبدا: «نحن مثلكم»!

  أراد جبران باسيل الدخول في لعبة «الشارع»، والتأكيد أنّه لا يزال قادراً على استنهاض قواعد التيار الوطني الحرّ. «الشعب العوني»، توجّه أمس بالآلاف إلى بعبدا، ليتظاهر على مقربة من القصر الجمهوري دعماً للعهد. نجح باسيل في ذلك، ولو أنّ خطابه لم يُظهر أي تغيّر في سلوكه السياسي. يريد أن يضع نفسه في صفوف المعارضين،… اقرأ المزيد

الحريري ما بعد الاستقالة: «تكنوقراطي» يرفضه «الحَراك»

  منذ أن قدّم استقالته في 29 تشرين الأول، يُصوّر سعد الحريري نفسه كما لو أنّه غريبٌ عن السلطة، ولا ينتمي إليها. نجح في دمج شارعه بجزء من شارع الانتفاضة الشعبية غداة الاستقالة. لا هدف لديه سوى تكليفه ترؤّس الحكومة من جديد، مُستفيداً من أنّه لم تنشأ معارضة جدية ضدّه، لا من المعتصمين ولا من… اقرأ المزيد