IMLebanon

4 عناصر أساسيّة لحلّ أزمة النازحين … الإجماع اللبناني مُفيد ولكنه لا يكفي 

  بعد 13 عاماً على بدء النزوح السوري الى لبنان، يبدو أن الإجماع اللبناني قد تحقق بما يتعلق بخطر النازحين وتأثيرهم في كل قطاعات البلد، والأهم تأثيرهم الديمغرافي الكبير حيث يزيد عددهم اليوم على مليوني نازح، ولكن رغم هذا الإجماع على الخطر، لا تزال الاختلافات قائمة حول كيفية مقاربة هذا الملف، لا سيما بعد اللغط… اقرأ المزيد

المقاومة رسمت سيناريوهين للمعركة بانتظار “قرار” نتانياهو 

      ينقل بعض المحللين اللبنانيين توقعات أو رؤى خارجية تتحدث عن نية “اسرائيل” القيام بعمل عسكري واسع في لبنان، بغض النظر عن نتائج التفاوض حول الهدنة في غزة، ويذهب بعض هؤلاء بعيداً بالحديث عن اجتياح “اسرائيلي” قريب للجنوب اللبناني، فهل تصح هذه التوقعات؟   تقول مصادر مطلعة على أجواء الحزب ان خصوم حزب… اقرأ المزيد

ظروف الهدنة والتفاوض… بين ما يُريده نتانياهو ومصلحة بايدن

    لا شكّ أن الظروف الدولية المحيطة بالحرب على غزة، تختلف اليوم عما كانت عليه منذ أشهر، وبالتالي فإن ظروف التفاوض حول هدنة مفترضة بين حركة حماس والعدو الاسرائيلي تبدلت بدورها، دون أن يعني ذلك حتمية التوصل الى اتفاق، بسبب الرؤية الضبابية التي تُحيط بكل ما يجري. ففي حين أبدت “اسرائيل” ولأول مرة مرونة… اقرأ المزيد

لقاء معراب 2024 “النسخة المقلّدة” لـ “لقاء البريستول” 2005… البحث عن دور 

    بعد أن تمكنت مخابرات الجيش اللبناني من الكشف بسرعة قياسية عن قتلة باسكال سليمان، وأحبطت محاولات التجييش والفتنة في منطقة كسروان – جبيل، ومنها الى كل لبنان، حاول حزب “القوات” استغلال الحادثة في انتخابات نقابة المهندسين، ولكنه لم يتمكن من الفوز فيها، لذلك يحاول استثمارها في المزيد من المواقف، آخرها كان اعتباره أن… اقرأ المزيد

نواب المعارضة ونغمة “النفي”… خوف من طاولة التفاوض في المنطقة 

    يعيش نواب بعض القوى السياسية التي تصنف نفسها في خانة المعارضة، الى جانب بعض نواب “التغيير” الذين وجدوا أنفسهم في “حضن” القوى التي كانت تشكل جزءاً من تجمع 14 آذار سابقاً، هاجس الخوف من التسويات التي قد تُعقد مع “الثنائي الشيعي” الذي يخوض حرباً في الجنوب اليوم، فهم يبدو أنهم تعلموا من التجارب… اقرأ المزيد

بعد الرسالة السعوديّة السلبيّة لفرنجية… قائد الجيش يحقق نقطة إضافيّة 

  يعوّل رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية على انتصار المحور في الحرب القائمة حالياً، لتعزيز فرص وصوله الى رئاسة الجمهورية، وهو محق في ذلك، بينما يعول خصومه وخصوم “الثنائي الشيعي”،على هزيمة المحور لإضعاف هذا الفريق في لبنان، ودفعه الى التنازل عن ترشيح فرنجية، لذلك فإن المشاركين في الحرب والرافضين لها ينتظرون انعكاس ما يجري رئاسياً.… اقرأ المزيد