الآداب والإنسانيّات: فرع إلى زوال!
الكلام على التربية في لبنان ذو شجون! وحيثما ولجت بكيت. كان، يمكن، لو أتيح قليل وعي ومسؤوليّة، تحييد التربية عن السياسة المصلحيّة لتحظى بحدّ أدنى من الرفعة والاحتراف وتحقّق للأجيال فرصة بناء وطن أفضل ولو بعد حين. اخترت الحديث عن فرع الآداب والإنسانيّات في شهادة الثانويّة العامّة، لأنّه نموذج يقاس عليه حال التردّي،… اقرأ المزيد