لمن يستودِع دياب… «رسائله» ؟
من يستمع الى كلمة رئيس «حكومة الإنقاذ» حسان دياب الصادمة أمس، يصيبه الضياع وليس الإحباط فقط. والحقيقة، انّ الآراء حولها تشعبت، فالأطراف المتشائمة اعتبرتها «نعوة صباحية»، ولم تنتظر خيار دياب، الذي انهى فيها كلمته متفائلاً، وبإصراره على السير في درب الجلجلة ولو كوته نارها، لأنّ وظيفة حكومته «تخفيف اللهيب كي لا يحرق التراب… اقرأ المزيد