عن الحوار القوّاتي ـ العوني
بهدوء ومنهجيّة يسير الحوار القوّاتي ـ العوني وبتؤدة، بعيداً عن التسريب والضجيج، وهذا أمرٌ يضمن سلامة واستمراريّة الحوار، وصولاً إلى نهاياته المرجوّة التي يتمنّاها مسيحيّو لبنان، فالتشرذم المسيحي طوال ما يقارب ربع قرن من الزّمن، كلّف لبنان بمسلميه قبل مسيحيه أثماناً باهظة جداً، كان أقلّها «تهميش» الدّور المسيحي الفاعل في الحفاظ على هذه البقعة «الرسالة»… اقرأ المزيد