IMLebanon

زياد الرحباني و»الجمهوريّة»!

«بيرتاح وبيّريّح» كادت تكون معظم التعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي أجمعت على هذه الجملة تعليقاً على إعلان زياد الرحباني مغادرته لبنان إلى روسيا شاتماً قبل سفره «الجمهوريّة اللبنانيّة» بكلام يليق به لا بها، وللمناسبة لم يكن لبنان وشعبه اللذين أشبعهما زياد الرحباني سخرية وذمّاً، هما السبب الحقيقي وراء الفشل الذي راكمه زياد الرحباني وراءه، منذ… اقرأ المزيد

زيارة علي شمخاني والفراغ الرئاسي

استوقفت بالأمس زيارة الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني علي شمخاني للبنان كثيرين، خصوصاً وأنّ الرّجل تسلّم ملفّ العراق بعد إزاحة قاسم سليماني، وأنّ شمخاني أنجز تنحية نوري المالكي عن المشهد السياسي العراقي منهياً باستبعاده أزمة كبرى كادت تطيح بالنفوذ الإيراني فيه، إضافة إلى أنّ حقبة شمخاني أعادت الحرارة المباشرة إلى خطّ الاتصال الأميركي ـ… اقرأ المزيد

وليد المعلم و»العدوان الخارجي»!

  ربما؛ الڤيتو الروسي والصيني هما اللذان يتركان بشار الجعفري ممثلاً لنظام الأسد في الأمم والمتحدة وهما أيضاً اللذان أوقفا وليد المعلّم بالأمس ليتلو خطاباً «مملاً» على عادة ديبلوماسية «البطء الشديد»، وأن يُحاضر من على منبر العالم متبجّحاً أنّ: «السوريون اختاروا رئيسهم «بانتخابات حرة ونزيهة»، ولولا هذا الڤيتو لاتخذ قرار تعليق عضويّة نظام بشّار الأسد… اقرأ المزيد

رفض المقايضة..اعتماد المقايضة !

على إيقاع رفض أهالي العسكريين الرهائن تمنّي النائب وليد جنبلاط  ـ بمن فيهم عائلات العسكريين الدروز الرهائن ـ غيّر «البيك» موقفه من هذه القضيّة الشديدة الحساسية؛ فبعد عشرين يوماً مضت على موقفه الأول والذي لاقى به حزب الله فأعلن «رفضه التام لأي مقايضة بين الموقوفين الإسلاميين والمخطوفين العسكريين،لأن من شأنها أن تقود إلى الفوضى،وأن تضرب… اقرأ المزيد

عَلَمْ «داعش» في عرسال ومطالبة بـ»الدولة الإسلاميّة»!

رُفِعَ علم «داعش» في عرسال، ورُفِعَ في مواجهة مبنى بلديّة عرسال، وعلا هتاف من يفترض أنهم «لاجئون»، وارتفع صوتهم مطالباً بإقامة «الدولة الإسلاميّة»، نقطة انتهى!!  فليضرب الجيش اللبناني بيدٍ من حديد، والشعب اللبناني معه، و»الطائفة السُنيّة» معه، ولن تنجح المسمّاة «جبهة النصرة» أن تُوقِع بين الجيش والشعب اللبنانيّ، فهذا درس تعلّمناه منذ العام 1973، ودفعت… اقرأ المزيد

إلى مي شدياق في ذكرى محاولة اغتيالها…الانحراف في مسار 14 آذار

  كانت أسوأ فكرة صدّقناها صبيحة 15 آذار العام 2005 أنّنا نجحنا في الردّ على خطاب 8 آذار و»شكراً سوريا الأسد»، وأخطر فكرة صدقناها لاحقاً صبيحة 26 نيسان العام 2005 أن الاحتلال السوري خرج إلى الأبد من لبنان، سكرنا بمشهد المليون ونصف لبناني الذين احتشدوا للردّ على خطاب أمين عام حزب الله الذي خرج في… اقرأ المزيد