لقاء “الأستيذ” و”البيك”… “يا فرحة ما تمّت”
لا جديد حتى الساعة فعلياً، حيث الانتظار سيّد الموقف، تملأ وقته الضائع، تسريبات وتغريدات علنية لكل الافرقاء و”ابواقهم”، تميل بجوّها العام إلى التشاؤم أكثر منه إلى التفاؤل، مع اعتماد صاحب المبادرة على “قضاء حوائجه بالكتمان”، ليبدو واضحاً أن لا سيناريو ثابتاً من شأنه تحديد اتجاه الرياح. مقابل هذه النظرة، تتحدث أوساط سياسية، بثقة… اقرأ المزيد